حملة دعم الدكتور علاء رزق لرئاسة الجمهورية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حملة دعم الدكتور علاء رزق لرئاسة الجمهورية

معا لدعم وترشيح الدكتور علاءرزق رئيسا لمصر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ملك
مشرف
مشرف
ابو ملك


ذكر
الجدي
عدد المساهمات : 190
نقاط : 53134
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 01/01/1978
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 46
الموقع https://dr-alaarizk.yoo7.com/profile.forum

ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Empty
مُساهمةموضوع: ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر   ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Emptyالثلاثاء يناير 05, 2010 7:03 pm

[زنى المحارم فى مصر
الشيطان في بيوتنا
قد يكون هذا موضوعا شائكا او صادما و لكن هذا كلة لا ينفى كونه حقيقيا و صادقا قبل نحو 15 عاما وجدت نفسى فى موضع المستمع لاعترفات فتاة مصرية لم يكن عمرها يتجاوز 20 عاما قالت انها ليست عذراء و ان الذى افقدها عذريتها هو خالها ...... مع الوقت اكتشفت ان الفتاة ليست وحدها و ان ما اصطلح على تسميته " زنا المحارم" هو ظاهرة مسكوت عنها فى المجتمع المصرى , و لكن من يجرء على الكلام؟
الان بعد 15 عاما شعرت بالسعادة بقدر ما شعرت بالفزع عندما وجدت كتابا عنوانه " زنا المحارم:الشيطان فى بيوتنا" و الكتاب هو دراسة علميه جادة و جريئه اجراها الدكتور احمد محجوب .... فزعت لان الكتاب كشف لى ان حجم الظاهرة اكبر مما توقعت
.......اجتهد المجدوب للحصول على عينة عشوائية من الجرائم التى جرى الابلاغ عنها على مدى خمس سنوات فى مصر ..... فوصلت عدد الحالات الى 200 حالة
شملت كل اشكال العلاقة من زنا بين الأب و ابنته, و بين الأخ و اخته , والأم و ابنها الى زنا بين العم و بنت الأخ , والخال و بنت الأخت , و العمة و ابن الأخ و الخالة و ابن الأخت الى اخر 18 نمطا من العلاقات المحرمة
ان الحكايات التى يوردها الدكتور المجدوب فى كتابه عن زنا المحارم , يمكن اعتبارها أعراضا لامراض اجتماعيه و اقتصاديه يجب الاتفاف الى علاجها
اعترف شاب فى السنة الثالثة من المرحلة الثانويه بنه ينتمى الى اسرة كبيره العدد مات عائلها و قال ان له خالته ورثت عن زوجها اموالا كثيرة , فسالتها امه ان تخفف عنها العبء و تاخده ليقيم معها , ووافقت الخالة وعاش معها بضعه اشهر دون ان يلاحظ شيئا عليها فى سلوكها او مظهرها , ولكنها اخذت تتغير فاصبحت ترتدى ثيابا مفتوحه شفافه ثم اخدت تتود اليه و تستثيره الى ان دعته لمعاشرتها فاستجاب , و كان المقابل اغداقها عليه و على اسرته من مالها , و الغريب انه عندما فاتح امه توسلت اليه ان يبقى مع خالته حتى لا توقف المساعدة الكبيرة التي تقدمها لها .
في دراسة شملت 170 شخصا ارتكبوا زنا المحارم تبين أن 38 % كانوا مدمنين
و ان 15 % تناولوا الخمر وهناك ايضا المخدرات , ويقول المجدوب " فى زنا المحارم كثيرا ما يكون الجاني هو السبب في إدمان الضحية للمخدرات متخذا من ذلك وسيله لجعلها مهيأه للدخول فى العلاقة بأقل قدر من الرفض و المقاومة " و هذا ما تؤكده حكاية أوردها المجدوب عن ام سافر زوجها الى الخارج , فدفعت ابنها الى ادمان الهيروين , ثم ساومته على النوم معها .
و يوكد الدكتور المجدوب ان الزحام فى السكن من العوامل المشجعه على زنا المحارم
ان 30 % من الاسر المصرية تسكن فى غرفة واحدة , وكثير من الاسر لا تزال- الى الان- تستخدم دورات مياه مشتركه بين غرف متعددة " مما يضعف الشعور بالحياء بين ساكنيها , نتيجه اعتيادهم مشاهدة بعضهم البعض فى اوضاع مثيرة " و يودى الازدحام فى المسكن - كما يقول دزالمجدوب " الى تلاصق
الاخوة و الاخوات اثناء النوم , مما يحرك شهوتهم , و يدفعهم الى اقامة اتصالات بينهم.
و يقول د.المجدوب انه لا يوجد نص قانونى -فى القانون المصرى-يعاقب على ما يقع من زنا بين الحارم
علينا ان نتبه الى وجود هذه الظاهرة الحقيقيه و المزعجه فى مصر "زنا المحارم
اليكم تقرير : ليلى غليون
لم أتردد ولم أفكر مرتين عند اختياري قضية ملف هذا العدد والتي تندرج ضمن القضايا الخطيرة جدا والساخنة جدا ، وتزداد خطورتها وترتفع درجة سخونتها عندما تحاط هذه القضية بستائر الكتمان والتعتيم فلا نمتلك الجرأة على طرحها ومعالجتها وغيرنا مستفرد في هذه القضية يصول فيها ويجول باسلوب هدام يدعو للاثارة والانحلال ويفجر براكين الغرائز ويدغدغ في النفس الشهوات . فمن منطلق استشعارنا لروح المسؤولية التي تسري في كياننا ، ولاننا نذرنا انفسنا ومن خلال منبرنا هذا ان نتعامل مع قضايا مجتمعنا بكل واقعية وجرأة وحسبما تقتضيه شريعتنا الغراء ، لاننا لا نقبل ولا باي حال من الأحوال ان نضع على اعيننا نظارة سوداء قاتمة تحجب عنا الرؤية والواقعية، كما نرفض وبشدة ان ندفن رؤسنا في الرمال هروبا من المعطيات التي تطفو على سطح الواقع مهما كانت هذه المعطيات موجعة .فقد رأينا من واجبنا ان نرفع الستار عن حقيقة مؤلمة اصبحت جزءا من واقعنا ونكشف الغطاء عن خفايا هذه الحقيقة لعلنا نستطيع ان ندرك مواطن الخلل والعوامل التي افرزت هذه الويلات والمآسي الاجتماعية التي يئن تحت وطأتها حاضرنا والتي تقف شبحا مرعبا يهدد مستقبلنا .
ان مسألة الاعتداءات الجنسية داخل الأسرة اصبحت حقيقة لا ينكرها أحد، وان زنا المحارم اصبح كابوسا يهدد الاستقرار النفسي والأسري والاجتماعي ، وهي حقيقة منتشرة في كل المجتمعات وعلى اختلاف شرائحها ومستوياتها وثقافتها ، وهذه الظاهرة بالأصل تميز المجتمعات او الأسر التي تسودها الفوضى الأخلاقية والقيمية والحياة بلا حدود ولا ضوابط وهذا هو السر الكامن في حيثياتها .

حقائق مفزعة
رنا) اسم مستعار( في العشرين من عمرها عاشت اخت وحيدة بين اخوتها السبعة بعد ان تزوجت اختها الكبرى وهي لم تبلغ عامها الثاني .
كانت رنا الاولى على طلاب صفها حتى الصف الخامس .. اذ فجأة اصبحت ايضا الاولى في صفها ولكن من اسفل القائمة . ونسيت القراءة والكتابة ولم يهتم أحد بالأمر لا المدرسة ولا الأهل . وبقيت تجر الصفوف حتى الصف التاسع اذ اصابتها حالة نفسية صعبة ادت بها الى الطبيب النفسي الذي واجهها بالحقيقة المؤلمة .. رنا تعرضت لاعتداء من قبل أخيها .. الأمر الذي أقرته طبيبة النساء أيضا
وكانت صدمة رنا صدمتين الاولى هذه الحقيقة الاليمة المؤلمة المرة والأخرى رد فعل الأهل فالام لم تحرك ساكنا لم تثر لم تغضب .. لم تولول.. وكأنها كانت .. تحس بذلك ولكنها آثرت شيئا ما .. وهو ان تأمر ابنها بالصمت خوفا من الفضيحة .. اما الاخوة فقد عقدوا اجتماعا للتأكد من ان الاعتداء تم من قبل الأخ والا.. فهي تستحق العقاب، ولما تأكدوا ان الامر تم من قبل الأخ صمتوا صمت اهل القبور وما كان منهم الا ان منعوها من الاستمرار في العلاج النفسي .
لم تكن )... (الابنة الوحيدة لوالديها، بل هي صغرى اخوتها وأخواتها الذين تزوجوا جميعا وكما يقولون فهي ) آخر العنقود( )...( والتي تبلغ من العمر خمس سنوات كانت شاهدة على خلاف كبير نشب بين امها وأبيها تركت على اثره والدتها البيت متوجهة لبيت أهلها ،تاركة طفلتها مع والدها.
مر الاسبوع الاول والثاني والثالث ولم ترجع الام لبيتها ولم يحاول زوجها ارجاعها او اصلاح ما بينه وبينها بحجة انها هي التي تركت البيت ولم يطردها هو والمفروض ان تعود لوحدها كما خرجت وحدها وبقيت الطفلة برفقة والدها . حتى حدثت الصاعقة وتم الاعتداء من قبل الوالد لتهرب الطفلة من بيتها الى امها لتنبئها بالخبر حيث لم تتمالك الأم أعصابها بل انهارت واصيبت بنوبة قلبية . أما الطفلة والتي تعاني من نوبات خوف وكوابيس مفزعة فهي في مراحل علاجية مكثفة من قبل الاخصائيين .
لم يخطر على بال الطفل )...(ابن الأربع سنوات ، ان مشاعر الحنان الفياضة والمعاملة الرقيقة التي اغرقه بها عمه ما هي الا مقدمة لاغتيال طفولته البريئة ، ولم يخطر بباله ان الهدايا التي كان عمه يغدق عليه بها ما هي الا استدراج لجريمة اعتداء بشعة ، لقد كان في بعض الأحيان يناديه ) بابا( لأنه فعلا كان يحس بهذا الاحساس تجاه عمه لعمق صلته به .. ولكن فجأة وبلا مقدمات وبلا سابق انذار يصاب هذا العم بعمى فكري وأخلاقي ووجداني ويقع تحت سيطرة شهوة مجنونة ليتحول الى ذئب ضال ينتهك بوحشية براءة ابن أخيه لينتهك كل المعايير والقيم والأعراف ويسبب في تصدع نفسية طفل وتشويه بنائه النفسي ليفقده المقدرة على العيش بصورة طبيعية.

كيف ؟ ولماذا ؟ ومن هو المسؤول ؟
وان كنت لا أدري كيف يمكن للنفس الإنسانية أن تخرج عن طبيعتها وعن الفطرة الطيبة التي جبلت عليها، وان كانت علامات التعجب والذهول تنتصب أمامي وتصفعني من كل الاتجاهات ، اذ كيف للأب أن يكون غير الأب مع ابنته ، والأخ غير الأخ مع أخته والعم أو الخال أو الجد بغير ما جبلوا عليه مع محارمهم ، بل كيف يمكن للمشاعر الفطرية أن تصاب بعطب مفجع لتتحول إلى خليط مركب نتن ليس له وجود في الميزة الإنسانية ، إلا في قوالب آدمية غلبت عليها السمات الحيوانية ، فهبطت الى الدرك الأسفل من القذارة والانحطاط الخلقي . وقضية الاعتداء داخل الأسرة ظاهرة مفزعة يجب ان تستوقفنا وتهزنا هزا عنيفا ، فلا تبقى مساحة من تفكيرنا واهتمامنا الا واستحوذت عليه .
وحتى نتعرف على الزوايا المظلمة في هذه القضية ، لعلنا في النهاية نستطيع ان نضيء ولو شمعة يمكنها تبديد ظلام تلك الزوايا، فقد التقينا العالمة الاجتماعية فتحية اغبارية والتي تحدثت معنا باسهاب حول هذه القضية من خلال تجربتها الطويلة في الحقل الاجتماعي وادرنا معها عجلات الحوار التالي :
*كيف يمكننا تعريف الاعتداء الجنسي خصوصا ما يحدث داخل الأسرة ؟
نستطيع القول أن الاعتداء الجنسي بصورة عامة عبارة عن جريمة عنف وهو من اصعب المشكلات الاجتماعية . وان اصعب أنواع الاعتداءات تلك التي تحصل داخل الأسرة ، والتي تشكل خرقا لجميع المعايير الشرعية والاجتماعية والإنسانية . وعادة ما تكون الضحية الطفل او المراهق الذي لا يملك قدرة الدفاع عن نفسه ، وغالبا ما تكون الضحية لم تكتمل أطوار نضجها بعد، بحيث تستغل من قبل الأب أو الأخ ... وتتعرض لتهديد جسدي ونفسي وابتزاز عاطفي مما يجعل حجم الضرر الذي يحصل للضحية وعلى المستويين النفسي والجسدي كبيرا جدا وضخما جدا وأحيانا يصعب وصفه .

* ما هي العوامل المؤدية للاعتداء داخل الأسرة ؟
يتربى الطفل ومنذ نعومة أظفاره على طاعة الكبار ، كذلك يشعر الطفل ومنذ صغره بحاجته لرعاية الكبار جسديا ونفسيا واجتماعيا ، وهذا الاعتماد والتواكل من قبل الطفل للبالغين يتراوح بين التواكل المطلق في جيل الرضاعة والاستقلال والمسؤولية الشخصية في جيل البلوغ .
والتواكل بموجب مفهوم الطفل هو ان الآباء دائما وأبدا يعرفون مصلحة أبنائهم التالي فان على الطفل ان يكون على ثقة تامة بهم وهذا الأمر يساعد على استغلالهم ، وهناك أيضا عوامل تتعلق في عدم النضوج النفسي والفكري وخاصة أطفال حتى جيل ست سنوات حيث إمكانية إغرائهم وسهولة جذبهم . فلا يستطيعون الكشف عن الاعتداء أما لعدم إدراكهم بالذي حصل، أو أن الاعتداء تم في ظروف سرية، أو تكون الضحية مهددة بعدم إفشاء الأمر بوسائل إرهابية مختلفة ، وقسم كبير من الضحايا المراهقين يمتنعون أو يتخوفون من الحديث عن الاعتداء وذلك نتيجة استشعارهم بحجم المأساة التي سببت لديهم تصدعا نفسيا كبيرا .

* وماذا عن الاسباب المتعلقة بشخصية المعتدي ؟
ان قضية الاعتداءات الجنسية داخل الأسرة ، هي قضية في منتهى التعقيد ، حيث لم يستطع رجال العلم والأخصائيون معرفة الأسباب المحددة لنفسية المعتدي حيث تضاربت الأسباب وتضاربت التفسيرات حيث يعتقد البعض انها تتعلق بظروف ونشأة المعتدي منذ جيل الطفولة المبكرة اي من جيل صفر الى جيل ست سنوات . وذلك اذا ما تميزت نشأته بالقسوة في التعامل من قبل الوالدين او الايذاء النفسي الذي تلقاه في جيل مبكر بحيث يكون المعتدي قد تعرض لاعتداءات متكررة ولم يتم علاجه في حينها ، مما رسخ هذا السلوك في نفسه ليكرر نفس هذا النمط مع غيره عندما شعر بالقدرة على ذلك ، ومهم ان نذكر بان هذه الممارسة من قبل المعتدي تكون تلقائية جدا وذلك بسبب ان الحواجز والحدود قد أزيلت منذ صغره أي في الوقت الذي تم الاعتداء عليه ) وقد ثبت ان معظم الذين يشتغلون في تجارة الزنا ، كانوا ضحايا لاعتداءات جنسية( ويمكننا القول ان المعتدي قد يكون ضحية منذ صغره من قبل الأب او الأخ او أي إنسان آخر شعر بعد إزالة الحواجز في صغره انه يستطيع الممارسة مع أخته او أي من محارمه .
* لقد أصبحت اخبار هذه الظاهرة جزء من واقعنا وتصيبنا بالغثيان فما هو تعقيبك على ذلك ؟
هذه الظاهرة ليست بالجديدة على مجتمعنا ولكن في السنوات الأخيرة ازدادت نسبة الكشف عن حالات كثيرة وحوادث مؤلمة وذلك نتيجة وجود أخصائيين داخل الأطر التربوية حيث استطاعوا الكشف عن عدة قضايا من هذا القبيل ، وأيضا لوجود مؤسسات تعمل على رفع مستوى الوعي بهذا الموضوع ، وذلك من خلال البرامج العلاجية المختلفة ، أو من خلال وسائل الأعلام التربوية حيث تقوم بنشر برامج وقائية مختلفة خصوصا في أوروبا وأمريكا ، أما في مجتمعاتنا العربية فان المسألة اكثر تعقيدا وصعوبة حيث تفتقر هذه المجتمعات لبرامج التثقيف الأسرى وكذلك الأمر فان نسبة الوعي في هذا المجال منخفضة جدا، وحتى في حال وقوع مشكلة داخل الأسرة ، فان العائلة تقع في إرباك وبلبلة وأحيانا تكون النتيجة مأساوية وبشكل مضاعف .

* ما هي الأضرار التي قد تنجم للضحية نتيجة الاعتداء ؟
هناك اعتداء وهناك إيذاء وهناك نوعان من الأضرار:
1 - ضرر على المدى القصير الذي ينجم عن هذه الجريمة تظهر مؤشراته حتى فترة سنتين من حدوث الاعتداء ، حيث يحصل خلل في التوازن العام ، مشاكل في النوم ، اضطرابات في الأكل ، مخاوف ، اكتئاب ، شعور بالذنب ، خجل وغضب وحقد وهذه المؤشرات تكون قوية وحادة إذا كان الاعتداء من داخل الاسرة ، حيث تزداد مخاوف الضحية من تكرار الامر كذلك الإحساس بالخجل والذنب والاكتئاب والذي يؤثر تأثيرا سلبيا على تقدير الذات.
1- ضرر لمدى بعيد والذي يمتد لجيل المراهقة حيث تتجلى أضراره :
2- تدني في مفهوم الذات واكتئاب مستمر.
3- نوبات خوف وتنعكس بشكل كوابيس واضطرابات في الأكل.
4- اضطرابات تؤدي لانفصال الضحية عن ذاتها حسيا ونفسيا وذلك محاولة للدفاع عن النفس من الألم الشعوري والجسدي الضخم حيث تشعر الضحية بأنها منفصلة عن ذاتها وانه لم يحصل شيء أي بصورة أوضح الهروب النفسي من الحدث حيث تعيش الضحية بمشاعر باهته بليدة .
5- إيذاء نفسي : ويتمثل في التسبب بجروح، أو حروق او تجويع ذاتي كذلك محاولات انتحار في جيل المراهقة .
6- صعوبة التواصل مع الآخرين والخوف من العلاقات الحميمة ، لأن الضحية قد تفسرها على إنها اعتداء أو مقدمات للاعتداء.
7- شعور بالمناوءة والعداء تجاه الوالدين وخصوصا تجاه آلام .
9- صعوبة الثقة بالآخرين .
10- الميل إلى ممارسة التنكيل في جيل المراهقة.
11- صعوبات جدية في التكيف للحياة الزوجية فبعض حالات الزواج انتهت بالطلاق أو العكس فقد تمارس الضحية السلوك الجنسي بشكل قسري والذي قد يؤدي بها لممارسة الزنا .

وهناك عدة عوامل تؤثر على حجم الضرر منها :
1( الجيل ، فكلما كان التنكيل في جيل مبكر كلما كان حجم الضرر اكبر .
2- مدة الاعتداء.
3- مدى العنف والتهديد الذي مورس على الضحية.
4- الحرج الاجتماعي حيث يتكون شعور لدى الضحية بانه انسان سلبي وينسب لنفسه صفات سلبية وخاصة عندما يشعر بان الامر مميز بالسرية.
5- الشعور بالعجز والحيرة ، وهذا ينبع من شعور الضحية انه لم يستطع الدفاع عن نفسه ،كذلك شعوره بفقد ملكيته على جسده . وتزداد حدة هذا الشعور كلما تكرر الاعتداء والتهديد والتخويف الذي يمارس ضد الضحية ان كشف الامر، لذا فغالبا ما يفضل الضحية عدم كشف السر ولكنه في نفس الوقت يعيش بحجم كبير من المعاناة .
شخصية المعتدي
الأخصائي النفسي الدكتور نبيل بدارنه يتحدث حول الشخصية المعتدية ويصفها بانها :
1- شخصية مضادة للمجتمع ) سايكوباتيه( : وتمتاز هذه الشخصية بنمط سلوك يتسم بمسالك غير مسؤولة ومنافية للمجتمع ناتجة عن الفشل في التوافق مع النواميس الاجتماعية ، وعدم القدرة على السيطرة على الدوافع الغريزية الآنية والطارئة ، صاحب هذه الشخصية يعاني من عدة مظاهر من الاضطراب الجنسي حيث يسيء التعامل مع زوجته ، اولاده، أقربائه ، ويمارس الاعتداء العنيف على الغير.
2- الشخصية السادية : ان السادي هو شخص ينجذب ويثار عن طريق استعمال القوه ضد الضحية ، وصاحب هذه الشخصية يتمتع بالرغبة في إيقاع الالم على غيره ، او افراد عائلته عن طريق اساءة التعامل الجنسي او النفسي او الجسدي معهم ، وتحليل الواقع للكثير من اصحاب هذه الشخصية يفيد بانهم يتمتعون بكراهية نحو الإناث او أفراد العائلة ، وان الهدف من سلوكهم اذلال الآخرين وتسبب المعاناة لهم ومعظم هذه الحالات تتم بتصميم وتخطيط مسبق .
3- الشخصية العفوية ) تعرض لاصابة عفوية( من أهم خصائص هذه الشخصية ان صاحبها يعاني من عطل في المقدرة على السيطرة على انفعالاته وسلوكه ، وما قد يعانيه من اندفاعية وعنف في السلوك وخاصة إذا كان يتناول الكحول والمخدرات .
وعن ضحايا الاعتداءات داخل الأسرة يقول الدكتور نبيل بدارنه: ان الأغلبية العظمى منها الإناث ، والأنثى التي تتعرض لهذه الإساءة ترضخ او تتقبل هذه الإساءة لعدة اسباب منها :
1- سكوت الانثى) وكذلك الذكر( طفله او حدث او مراهقة وتكتمها على الأمر خشية ان يؤدي ذلك الى مشاكل عائلية تهدد التوازن الأسري .
2- قد تكون الضحية هي أيضا مضطربة وتعاني من انحرافات غريزية.
3- يمكن تفسير تقبل الضحية لمثل هذه الاعتداءات على انها تمثل نكوصا لدور سابق في أدوار النمو الجنسي والنفسي والتي مال فيها الفتى لامه والفتاه لابيها.
واما عن الأسباب التي تؤدي لهذا السلوك فيقول الدكتور نبيل هناك عدة اسباب تجعل المعتدي يسلك مثل هذا السلوك منها:
1( اضطراب عقلي ونفسي
2(انحراف في الشخصية
3(تدني في المقومات الدينية والأخلاقية
4( عدم القدرة على السيطرة على الغريزة
5(التركيب العائلي يقوم عادة على أساس السيطرة الكاملة من قبل الرجل من الناحية المعنوية والمادية والجسدية وبهذا قد يصادر حق الآخرين ويسخرهم لخدمة رغباته ومنها الجنسية
6(انحرافات جنسية كالميل للأطفال
7(تعاطي الكحول والمخدرات
8(استغلال الرابطة التي تتميز بالعاطفة والحب والرعاية والقربى من اجل الاعتداء جنسيا على أحد إفراد العائلة.
مؤشرات تشخيص سلوكية

هناك استدلالات عن طريق السلوك من خلالها ممكن اكتشاف ضحية الاعتداء ،من هذه الاستدلالات :
1( النضوج المبكر والذي لا يتلاءم مع الجيل كأن تتصرف طفلة في السادسة او السابعة مثلا مثل الكبار ، فقد لاحظت إحدى المعلمات على تلميذتها البالغة من العمر سبع سنوات انها تلبس كالكبار وتتحدث بأسلوب كالكبار وتتصرف بسلوكيات الكبار ، وبعد مراقبة ذه الطفلة من قبل المستشارة التربوية تبين انها تعرضت لاعتداء من قبل خالها.
2( الخوف من تبديل الملابس عند الأطفال.
3( سرحان في الصف وشرود ذهني واضح وهروب متكرر من المدرسة ) وهذه المسؤولية تقع على عاتق المربين والمربيات ( ففي إحدى الفاعليات المدرسية لوحظ على احدى الطالبات انها لا تشارك في هذه الفعاليات وانها دائمة الشرود والسرحان وبعد الفحص والتدقيق في الأمر تبين ان هذه الطالبة تعاني تصدعات نفسية كبيرة نتيجة لتعرضها للتنكيل من قبل اخيها.
4( اضطرابات في الأكل : ويتمثل أما بالإفراط او التفريط فإحدى ضحايا الاعتداء داخل الاسرة والتي قدر الله لها ان تتزوج كانت تأكل بشراهة عجيبة ، تلتهم كل ما تقع عليه عيناها حتى زاد وزنها بصورة غير طبيعية ، وكانت تتعمد إلى ذلك وذلك لتنفير زوجها منها ، حيث أصيبت بعقد نفسية بالغة نتيجة الاعتداء .
5( النظرة السوداوية للعالم ومحاولات انتحارية ، فقد تعرض أحد الأطفال لاعتداء داخل أسرته عندما كان في جيل أربع سنوات ، بدأت تتطور عنده سلوكيات عنف داخل الصف، فكان يضرب زملاءه بأدوات حادة ويهدد بأنه سيلقي بنفسه من أماكن عالية وقد بلغت عنده المشاكل والازمات النفسية إلى أن اصبح يتعاطى الأدوية المسكنة .

وسائل تساعد على اكتشاف الضحية
* رسومات الأطفال : هذه الوسيلة فعالة جدا لسهولة اكتشاف الضحية حيث يحاول الطفل التعبير عما يجيش في صدره عن طريق الرسم والرموز، خاصة عندما تكون هذه الوسيلة موجهة من قبل مرب مختص
* زاوية الالعاب :خصوصا في الروضات والبساتين ، فغالبا ما يقوم الطفل الذي اعتدي عليه بتمثيل حالة الاعتداء عن طريق الألعاب.
* اللعب بالمعجون والمجسمات المختلفة: فقد تساعد هذه الوسائل على اكتشاف الضحية.
* الطفل الذي تعرض لاعتداء غالبا ما يقوم بتكرار أنماط سلوكية جنسية قد تكون مؤشراً واضحا لما تعرض له .

أخطاء تربوية وتجاوزات شرعية
على خلفية هذه المعطيات المرعبة التي يفرزها واقع الحال، لا بد من الوقوف عند سلوكيات خاطئة كثيرة منتشرة في أسرنا ومجتمعنا والتي باعتقادي الجازم لعبت دورا أساسيا في تفشي هذه الظاهرة الأمر الذي يلزمنا اتباع برنامج وقائي لترسيخ مبادئ العفة والحياء في النفوس، في الوقت الذي تسود فيه الفوضى في المعاملات والأخطاء التربوية الفادحة التي تنتهجها الكثير من الأسر، وغياب الدور التوجيهي للوالدين في السلوكيات والمعاملات الخاصة والعامة، وعلاقات الرجال بالنساء من الأقارب والأصدقاء ؟ وهناك أخطاء تربوية فادحة تقع فيها العديد من الأسر اليوم لا تسمح لهم بدخوله خوفا من ان يعبثوا حتوياته وحتى يظل نظيفا مرتبا وهي لا تدري اين يذهبون ومع من يلعبون ومن يصاحبون الأمر الذي قد يعرضهم لأضرار كثيرة ومنها الاعتداءات لتصبح البيوت التي يجب ان تحتضن الأطفال بدفء حنانها مخصصة للضيوف وللفرجة ولتصبح المحافظة على ) مزهرية ( هنا ) وتحفة( هناك في احدى زوايا البيت أهم من المحافظة على الأطفال ،ويصبح الاهتمام بصيانة البيت ومحتوياته اولى من صيانة الأطفال ورعايتهم وحفظهم من الضياع .
وخطأ فادح آخر ترتكبه بعض الأمهات بحق الأطفال حديثها مع الأخريات عن علاقتها الزوجية الخاصة أمامهم او لا تراعي السرية التامة في علاقتهما الزوجية وتكون بذلك قد اقترفت أثما وتجاوزت حدا شرعيا بالإضافة لتجاوزها هذا الحد التربوي ، وهذه المسألة تكاد نجدها منتشرة في هذه الأيام خصوصا في مجالس النساء التي لا تخلو من الحديث عن هذه الأمور ناهيك عن اطباق النميمة والمغيبة والتي هي أطباق أساسية تقدم في هذه المجالس هذا عدا عن الكلمات الساقطة البذيئة السوقية التي تطلقها بعض الأمهات عندما تثور فيها ثورة الغضب من أطفالها لتمزق في نفوسهم ثوب الحياء وتخزن في نفوسهم سلوكا سيجعل منهم معوقين أخلاقيا وسلوكيا ،مما يشكل خطرا كبيرا على تكوينهم النفسي والشخصي.
يذكر د. أحمد عبد الله كما ان بعض الآباء يعتقدون أن الأبناء في مرحلة بداية الشباب يحتاجون لقدر أقل من الرعاية والملازمة، وأنهم يستطيعون تصريف شئونهم بكفاءة أكبر من مرحلة الطفولة، وينشغل الآباء عنهم بمشاغل أخرى، ويتركون الأبناء لتدبير وترتيب حياتهم أو شئونها، وكأن وظيفة الأب والأم توفير المأكل والملبس والمصاريف.. فقط!!
ويعتمد البعض الآخر على ما غرسه في أبنائه من مبادئ وأخلاق في الصغر، ويغفل عن تأثير ما في المجتمع من مفاسد على الأبناء، وتأثير رفقاء السوء عليهم، فهذه الآفات قادرة على قتل ما زرعه الآباء، ما لم يتعهد الآباء زرعهم برعاية حتى يثمر الزرع، بل قد تتكفل جماعة أصدقاء السوء بتوجيه الأبناء إلى مسار آخر منحرف في غيبة الحوار والتفاهم والتواصل بين الآباء والأبناء.
ومداخل الفساد أكثر من أن نحصيها هنا، وبعضها قد يكون أداة في البيت مثل الأطباق اللاقطة للبث الفضائي، أو الفيديو، أو الإنترنت، ومنها ما يكون صديقاً للعائلة أو في المدرسة.
والسبيل الأنفع للتعامل مع هذه المصادر والمداخل ليس هو التضييق على الأولاد، وحركتهم، ومحاولة خنقها بغرض حمايتهم من الفساد، بل يكون أولاً بحسن رعايتهم وتربيتهم من الصغر بالقدوة، وبغيرها من وسائل التوجيه، وباستمرار الرعاية والحنان مع وصولهم لسن المراهقة التي يحتاج الأبناء فيها إلى عون أكبر، ولكن بنوعية مختلفة عن حاجاتهم في الطفولة: بقرب أكثر ذكاءً، وتفهم أعمق تناولاً، وبمرونة حكيمة، ومشاركة في المسئولية، واحتواء على مفردات الحياة والأصدقاء، وإسداء النصيحة بهدوء، واحتواء المشكلات برؤية ثاقبة تدرك أن التوجيه المباشر ليس هو أفضل الطرق للوصول إلى قلب وعقل المراهق.
والفراغ هو أخطر آفات مرحلة المراهقة؛ لأن الطاقات الذهنية والنفسية والجسمانية تتضاعف بينما المهام والمسئوليات التقليدية من دراسة وغيرها تبدو أقل وأهون من أن تملأ العقل والقلب بما ينفع ويجذب، ويمتع ويفيد، وهنا تبدو مهمة من مهمات الأسرة في كفالة البرامج المناسبة لحل هذه المشكلة، وتجاوز هذه المعضلة، وأقول مشكلة معضلة؛ لأننا نعيش في عالمنا العربي ـ حالة من الفراغ أو بالأحرى الخواء الثقافي الذي تعشش فيه خفافيش الظلام والفساد، وترتفع فيه جراثيم البطالة الروحية والعقلية، وهي جراثيم فتاكة يمكن أن تقضي على أمم كاملة، فما بالك بشاب غض الإهاب، أو فتاة خضراء العود؟
ومن جوانب التربية التي يغفل عنها كثير من الآباء والأمهات ما يتعلق بشئون الجسد، والعلاقات الجنسية، وتجاهل الأسرة لهذا الجانب من التوعية أنتج أجيالاً يتلاعب بها الجهل وتشيع فيها البلايا والانحرافات بدءاً من المفاهيم الخاطئة، ومروراً ببعض الممارسات مثل: الاستمناء، وانتهاءً بما نحن بصدده هنا ـ في هذه المشكلة ـ من علاقة جنسية بين المحارم، ولا يمكننا أن نحدد حجم انتشار هذه الآفات في غياب حرية وإمكانية البحث العلمي النزيه لها، لكننا فقط ومن خلال الممارسة لسنوات عديدة يمكننا القول إنها منتشرة بالقدر الذي يتجاوز كونها مجرد حالات فردية شاذة.

للوقاية من إلحاق الضرر بأنفسنا, يتعين أن توضع كافة الرغبات الجنسية وما إليها تحت المسيح. ففي 1 تسالونيكي 4: 3-5 يقول الوحي:" لان هذه هي إرادة الله قداستكم.آن تمتنعوا عن الزنى4 أن يعرف كل واحد منكم أن يقتني إناءه بقداسة وكرامة لا في هوى شهوة كالأمم الذين لا يعرفون الله.".
خطيئة الزنى عمل مدمّر وان لم تظهر نتائجها فوراً. ففي 1 كورنثوس 6: 18 يقول الوحي:" اهربوا من الزنى.كل خطية يفعلها الانسان هي خارجة عن الجسد.لكن الذي يزني يخطئ الى جسده.". الكتاب المقدس يدين خطيئة اللواط والسحاق. ففي رومية 1 : 26-27 يقول الوحي:" لذلك اسلمهم الله الى أهواء الهوان.لان إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة. وكذلك الذكور ايضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ونائلين في انفسهم جزاء ضلالهم المحق.".
كما يدين الكتاب المقدس الزنى مع المحارم ( الأٌقرباء). ففي لاويين 18: 6 يقول الكتاب :" لا يقترب انسان الى قريب جسده ليكشف العورة.أنا الرب.".
كما يمنع الكتاب المقدس نزو البهيمة ( أو مضاجعتها). ففي لاويين 18: 23 يقول الوحي:" ولا تجعل مع بهيمة مضجعك فتتنجس بها ولا تقف امرأة أمام بهيمة لنزائها.انه فاحشة". كما يمنع الكتاب المقدس الزنى مع البغايا والعاهرات. ففي 1 كورنثوس 6: 15-17 يقول الوحـي :" ألستم تعلمون أن أجسادكم هي أعضاء المسيح.أفآخذ أعضاء المسيح واجعلها اعضاء زانية.حاشا. أم لستم تعلمون أن من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا. واما من التصق بالرب فهو روح واحد".
إنها مشيئة الله أن يتحاشى المرء كآفة العلاقات الجنسية غير المشروعة . نقرأ من 1 تسالونيكي 4: 3:" لان هذه هي ارادة الله قداستكم.ان تمتنعوا عن الزنى".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اكرامى الجندى
المشرف العام
المشرف العام
اكرامى الجندى


ذكر
العذراء
عدد المساهمات : 1414
نقاط : 56755
السٌّمعَة : 2
تاريخ الميلاد : 23/08/1980
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
العمر : 43
الموقع https://dr-alaarizk.yoo7.com/

ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر   ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Emptyالخميس يناير 07, 2010 1:23 pm

مشكور لطرحك هذا الموضوع
ومقدرش اقول الا ان هذه التفاهات مقدمه ومدسوسه لنا من الغر ب الحقير

وحسنا ربنا ونعم الوكيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-alaarizk.yoo7.com/index.htm
ابو ملك
مشرف
مشرف
ابو ملك


ذكر
الجدي
عدد المساهمات : 190
نقاط : 53134
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 01/01/1978
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 46
الموقع https://dr-alaarizk.yoo7.com/profile.forum

ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر   ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر Emptyالخميس يناير 07, 2010 8:27 pm

والله عندك حق يا اكرامى دى حاجات لا فى دينا ولا اخلاقنا لكن هى حرب نفسية من الغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملفات شائكة _ زنا المحارم فى مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حملة دعم الدكتور علاء رزق لرئاسة الجمهورية :: ( فى اصلاح مصر )-
انتقل الى: